من أجمل الكلام وأعذبه ومما ينبغي أن يتأمَّله المربُّون في بناء ذواتهم وأن يصنعوا منه واقعًا تربويًا معاشًا، وخاصة مع انتشار الترف وسيطرة الماديات على العقول والقلوب ومما يعالج به ما انتشر من مقولات الملاحدة والفسقة، ما ورد من تجارب للمربِّين الأوائل الذين كانوا أبرّ الأمة قلوبًا وأوسعها صدورًا وأبعدها عن الغائلة.